جهاز التعليم العالي-ستون عاما على تأسيس مجلس التعليم العالي، و-70 عاما من التفوّق الأكاديمي

ملخص نشاط جهاز التعليم العالي:

• تدريج-OECD -إسرائيل تتبوأ المركز الثاني في العالم في صفوف أصحاب الشهادات التعلميّة فوق الثانوية والعالية (الفئة العمرية 25-64)
  نظرة متعدّدة السنوات –استقرار في أعداد الطلبة الجامعيين الذين يدرسون في إسرائيلבראיה רב שנתית نظرة متعدّدة السنوات –ارتفاع في أعداد الطلبة الذين يدرسون للألقاب المتقدّمة
• الخطّة القومية لتعزيز مسارات الهاي-تيك:
  ‌أ. للمرّة الأولى تتحول دراسة الهندسة إلى المسار الدراسي الأكبر في إسرائيل
  ‌ب. واحد من كل أربعة من الطلبة الجامعيين يدرس الهندسة أو علوم الحاسوب
• إتاحة التعليم العالي في مناطق الأطراف –أكثر من 45,000 طالب للقب الأول (27%) يسكنون في بلدات تقع في العناقيد الاجتماعية الاقتصادية المتدنية (العناقيد 1-4)، وهذه النسبة تفوق بكثير نسبة القاطنين في هذه البلدات (19.6%).
• ثورة في إتاحة التعليم العالي للمجتمع العربي –تحققت الأهداف الموضوعة قبل ثلاث سنوات من الموعد المقرر.
• رؤيا الحرم الجامعي الجديد -الانتقال إلى التعلّم النشط والرقميّ
• مجال الأبحاث يشهد تعاظما كبيرا –ميزانيات، وإصدارات أكاديميّة، والفوز بصناديق أبحاث
  ‌أ. زيادة كبيرة في ميزانيات صناديق الأبحاث -استثمار نحو 1.5 مليار شيكل في السنة.
  ‌ب. خطة متعددة السنوات لإقامة البنى التحية في مجال الأبحاث وتجويدها.
  ‌ج. تعزيز المخططات الأساسية في مجال الأبحاث -موضعة إسرائيل في واجهة المعارف العالمية
  ‌د. الفوز بصناديق أبحاث وإصدارات أكاديمية-زيادة ضخمة على امتداد السنين

رئيسة لجنة التخطيط والموازنة، الپروفيسورة يافا زلبرشطاين: ” جهاز التعليم العالي في إسرائيل يخوض غمار نهضة مذهلة، حيث قامت منظمة OECD بتصنيف إسرائيل في المركز الثاني في العالم في التحصيل الأكاديمي في الفئة العمرية 25-64. وعلاوة على الإنجازات المثيرة في مجالات الهايتك وإتاحة المؤسسات الأكاديمية أمام المجتمع العربي، سنقوم هذا العام بتدشين رؤيا ” الكامبوس الجديد”، الذي يخلق تجربة دراسية أكاديمية جديدة وعصرية عبر التعلم الرقمي، والتعلم النشط من خلال خلق خطوط تماس بين المؤسسة الأكاديمية ومجال الصناعة”.

نائب رئيس مجلس التعليم العالي، الپروفيسور إيدو پيرلمان: ” جهاز التعليم العالي في إسرائيل يتميز بالتفوق الأكاديمي في مجالي البحث والتدريس، إلى جانب فتح أبواب المؤسسات الأكاديمية أمام قطاعات واسعة من الجمهور، ومنح الدعم والمساعدة لجمهور الطلبة الجامعيين. المؤسسة الاكاديمية هي الحصان الذي يجر عربة المجتمع الإسرائيلي، وبكونها كذلك، ستواصل في السنوات القادمة قيادة دولة إسرائيل نحو مزيد من الإنجازات في مجال العلوم، وستعمل على دمج جميع القطاعات في الصناعة والأبحاث، مع التشديد على الجندر ومناطق الأطراف، والشرائح السكانية الخاصة”.